Thursday, January 5, 2012

Late Night Stories حكاوى آخر الليل: عام ٢٠١١ في صور#comment-form#comment-form

Late Night Stories حكاوى آخر الليل: عام ٢٠١١ في صور#comment-form#comment-form
kol sana we enta tayeb ya Ahmed long time , Ya rab sanet 2012 tgeeblna wel Masr kol el khier

عام كامل

اقتربنا من العام الكامل
عام كامل على ثورتنا عام كامل اصبت فيه بما يشبه الشلل فلم اعد اقوى على الكتابة
اصابنى احساس غريب بأنى تحولت الى تمثال لا تتحرك فيه الا عينيه التى فتحت عن آخرها مدهوشة و مبهوره من شبابنا
من بهية الجميلة التى التى حط عليها غبار الفساد و اللصوصية و الرتابة حتى خلناها تشوهت و هرمت و ذهب شبابها بلا رجعة
لا استطيع ان ادون حتى هوامش اوخواطر عما يدور حولى
وانا المنغمسة حتى اذنى فى المتابعة
سرقة الثورة
متابعة لنشطاء الذين كانو اصدقاء منذ زمن بمتابعتهم على المدونات
حفلة سقوط الاقنعة عن شخصيات احترمناها طويلا و اجللناها و خذلتنا و اسفرت ن وجهها القبيح
فكنت اصبح اجل شخصا و اكبره لاتحول عنه مساءا بعد حوار صادم مع احد البرامج التليفزيونية
فكرهت و صدمت فى اشخاص اكبرتها كثيرا من قبل
و دخل الى عالمى اخرين كنت لا اعرفهم او اعرفهم و كنت اظننى لا اتوافق تماما مع افكارهم
و آخرين اختلف معهم تماما و لكنى لا املك الا ان احترمهم لثقتى فى وطنيتهم الخالصة بلا اهواء او مصالح شخصية
انفعالات و مشاعر لا اظن انى مررت بها فى سنوات العمر كله
كنت امر فى اليوم الواحد بأكثر من حالة
من قمة الحزن الى قمة السعادة
من احباط شديد و يأس مطبق الى شدة التفاؤل و الامل و الاحساس ان الله لن يتركنا ابدا و اننا سوف نستكمل ما بدأناه
لا اعلم على وجه التحديد ما الذى غير هذا الحال اليوم تحدديدا فقررت ان ادون
قد يكون اقتراب يوم 25 يناير؟
لعله الامل الذى يسطع فى قلبى ان ثشتعل الثورة من جديد لنحقق نصرنا الذى سال من اجله دماء الاف و فقد اخرين نور عيونهم
ام انه الخوف من ان يكون نفس ذات اليوم هو مقتلة للثوار و ضربة النهاية للاجهاز على الرمق الاخير فى ثورتنا؟؟؟؟؟؟؟

Tuesday, November 30, 2010

سفر

اعشق السفر
احترت فى معرفة سبب ولعى به
على الرغم انه فى الاغلب ما يكون مقترنا بعمل من النوع المزعج و المجهد بدنيا و نفسيا
و غالبا ماتكون
اعصابى محترقة
الا اننى و بمجرد العودة ابدا فى التفكير فى رحلة جديدة
لاعاود الكرة من جديد
لا تهمنى الوجهة
و لا الى اين
كل ما يعنينى ان احلق فقط
احترت فى التفسير الى ان اتشفت قريبا
قريبا جدا انه ما هو الا رغبة عارمة فى الهروب و البعد عن واقعى
الهروب لاماكن جديدة و شخوص جديدة
وجوه لا اعرفها و لا تعرفنى
هروب من كل ما اعيشه و اعرفة الى المجهول
الذى لا اعرفه
علنى اجد فيه السعادة المفقودة من زمن
او اتناسى كل شيئ
واعيش قصة جديدة لحياة اخرى مختلفة و لو لفترة قصيرة من الوقت
العب فيها دورا غير دورى الحقيقى فى الحياه
اشكله كما اريد انا لا كما شاءت لى اقدارى ان اكون
ثم اهبط ثانية الى ارضى وواقعى بما فيه من مرارات كثيرة
و سعادة ايضا قد لا تخلو منها بعض اللحظات

Sunday, June 13, 2010

لم اعد انتظر شيئ

الوحدة تعصف بى و تجتاجنى بشدة هذه الايام
منذ عودتى من رحلتى الاخيرة و انا لا ادرى ما الذى حل بى
احسساس بالعمر الضائع هباء منثورا يتجسد الآن
انظر خلفى لاراه مضى وولى بلا رجعه و لم ينصفنى او يسعدنى سعادة حقيقية يوميا
و انظر امامى فلا ارى الا السراب
لا رؤية واضحة
لا امال لا احلام
كلها طمست معالمها و لم يتبق منها الا صور صفراء باهتة يعلوها غبار الزمن و قد اهترأت بفعل اياديه القاسية الغادرة
هم يجثم على صدرى
لا اعرف متى ينتهى
لم اعد انتظر شيئ
انتهت قدرتى على الحلم
ان تفقد قدرتك على الحلم اعلى درجات الاسى
هو الموت الحقيقى هو الفاصل بيننا و بين من ولوا و رحلوا عنا بأجسادهم
كل ما اراه الان ما هو الا خيلات لما مر بى و مضى
اما القادم فكأنما حيل بينى و بينه فلا شيى الا حائط عال يغشاه السواد
لا بقعة ضوء لا شمس تيدو فى الافق
لاشيئ الا السواد
الدموع تطفر من عينى بلا رحمة
لم اعد اسيطر عليها لايقافها
اريد ان اهرب فلا اجد مكان ليحتوينى الزحام و الاعباء تحاوطنى
رحماك يا الله

Thursday, May 20, 2010

أمنيات صغيرة

لو للسعادة و راحة البال سوق
دلونى عليه
لروح و أدفع نور عيونى فيه



Wednesday, May 5, 2010

جريمة كتر مايا

مستفزة الى اقصى درجات الاستفزاز من الجريمة البشعة فى التى حدثت فى احدى قرى جنوب لبنان و اليوم بلغت الذروة عندم قرأت عن اعتذار وزير العدل اللبنانى عن ما صدر من اهالى القرية فى حق القاتل !!!!!!!!!!
عن اى شيئ تعتذر يا رجل؟!!!!!!!!!! ان هذا المجرم المنحط اكثر من الحيوانات لم يدع جرما لم يرتكبه،
قتل اربعة اشخاص بدم بارد و بدون ان يهتز له جفن
قتل عجوزين ضعفاء فى السبعين من عمرهما بلا رحمة و لا شفقة و طفلتين فى عمر الزهور 10 سنولت و13 سنة
ناهيك عن شبهة اغتصاب للطفلة
و لم يكتف بذلك بل مثل بجثثهما فقطع اطراف البنات قطع ايديهما و ارجلهما و جدع انفيهما و اذنيهما و تطايرت اشلاؤهما فى كل مكان بالمنزل حتى ان الام المكلومة لم تكن تصدق عيناها لحظة دخولها لمنزلها و اكتشافها الجريمة و هى تسير بقدميها على اشلاء ابنتيها و والداها
اى بشاعة و اى تدنى و اى اجرام
ليت الصحف التى نشرت صورته معلق على عمود الانارة نشرت ايضا صور القتلى الاربعة
عن اى اعتذار تتحدث يا سيدى لشخص مدمن مخدرات و هارب من عديد من الاحكام قضائية يعنى له سجل اجرامى حافل
ارسلت امه له ليبدأ حياه كريمة فى لبنان فلم ينقض اكثر من شهرين الا و قد ارتكب هذة الفعلة الشنعاء التى يندى لها الجبين
لاول مرة اجدنى احبذ الاختفاء وراء تصريحات وزير الخارجية بوجوب اعتباره حادث فردى

نأتى الآن للجزء للجانب الآخر من القصة
و هو موقف الصحافة المصرية الذى لا اعرف كيف اصفه بصراحة
الرجل اعترف تفصيليا بجريمته و اثبتت التحاليل ذلك و ذهب هناك لتمثيل الجريمة لماذا هذه الهجمة الشرسة
و الادعاء بأنه اكيد بريئ من اين اتى هذا اليقين ببرائته؟!!! و ما هو الاقرب للمنطق لشخص مدمن مخدرات و ذو تاريخ حافل فى عالم الجريمة (من الصحف المصرية ذاتها و نقلا عن اسرته ) دخل السجن عدة مرات و ما تزال عليه احكام قضائية
و النبى بقى نبطل احساسنا دايما بأن الناس كلها بتكرهنا و حاقدة علينا و الفيلم الكبير دا لبنان دائما شعب صديق و قربب منا كمصريين و قد سافرت الى بيروت كثيرا و طالما استمتعت بحسن الترحاب من القلب و انا اعنى الكلمة لانى اعلم ان هناك من يقول انهم معسولو اللسان و بتوع مصلحتهم بس الكلام دا ما ينطبقش علينا احنا كمصريين فلا اموال نفط و لا شيئ وراء المعاملة الطيبة الا مشاعر حب حقيقى و لا ادل من ذلك الا انه معروف ان اللبنانيين دايما بيشجععوا الفريق المصرى فى اى مباراة دولية و فوق كل ذلك لم يعرف ابدا عن لبنان و شعبها الهمجية او الغوغائية بل العكس
اذا كان هناك اعتذار يجب ان نعتذر نحن
نعتذر عن هذه المسوخ و الشخصيات المشوهة التى افرزها المجتمع فى الاونه الاخيرة هذه المسوخ التى حرمتنا نعمة الامان التى طالما تمتعت بها بلدنا الحبيبة
اذا كان هناك ما يحزن فهو صورتنا التى اهتزت من جراء اهذا العمل الهمجى المسيئة لمصرنا الحبيبة
اعمال مصر منها براء برا ء براء
كلمه اخيرة للمتشنجين.... سؤال
بالله عليكم لو حدثت هذة الجريمة عندنا فى صعيد مصرالطيب الاصيل و لكنه ايضا ذودم حار
! هل كان سيختلف رد فعل الاهالى عما قام به الاهالى فى لبنان؟
لا اعتقد و كل منا يعرف ان مثل هذه الجريمة لو ارتكبت هناك كيف كان سيكون رد الفعل
مصرى... لبنانى... مسلم سنى شيعى مسيحى
رد الفعل على مثل هذه الجرائم واحد دائما حاد و مرعب
كل العزاء لوالدة الطفلتين التى أتمنى من الله ان تتخطى محنتها و ان كنت ادرك تماما انه لا مجال اتجاوز مثل هذه المحنة

Tuesday, April 27, 2010

المبادرة العالمية للتعليم للجميع تحت رعاية منظمة اليونسكو



المبادرة العالمية للتعليم للجميع 2010
موبيل باص
مشروع رائع اعتقد انه يستحق التوقف عنده يعيبه فقط قلة الامكانيات المادية

الرجاء الضغط على الرابط